{فَٱسۡتَقِمۡ كَمَاۤ أُمِرۡتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطۡغَوۡا۟ۚ إِنَّهُۥ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِیرࣱ} [سُورَةُ هُودٍ: ١١٢]

= قال سبحانه: "كَمَاۤ أُمِرۡتَ" لا كما أردت، والإستقامة تعني التمسك بأحكام الشرع أصولاً وفروعاً، وهي ثمرة الإيمان لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: "قُل آمَنتُ بِاللَّهِ ثُمَّ اسْتَقِم"، وجاء الخِطاب مُوجهاً لعموم الأمة وحذرهم الله سبحانه وتعالى من الطُغيان أي عدم الاكتراث والجرأة على أحكام الله.